انشأ بتاريخ: 21 أبريل 2024

عقد مجلس أمناء كليات ومعاهد جامعة الإسكندرية إجتماعه اليوم الأحد الموافق ٢١ أبريل ٢٠٢٤ برئاسة السيد/ محمد فتحي أبو النصر أمين عام الجامعة حيث استعرض مع أمناء الكليات استكمال الاستعدادات الإدارية الخاصة بامتحانات الفصل الدراسى الثانى من العام الجامعى ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤ ، وضرورة الالتزام بالانضباط الإدارى والأداء المتميز لتتم أعمال المراقبة والملاحظة على الوجه الأكمل.

 وناقش المجلس دور الكليات إدارياً فى الاستعداد للمشاركة في مسابقة "جائزة مصر للتميز الحكومى - الدورة الرابعة 2024"، بهدف تشجيع التنافس الفردى والمؤسسى لنشر ثقافة التميز بالجهاز الادارى للجامعة .

 وأكد على امناء الكليات ضرورة استكمال الإجراءات اللازمة لتدقيق البيانات وتحديثها على قاعدة بيانات مركز المعلومات.

 وتنفيذاً لقرارات ترشيد الإنفاق ، وجه أمين الجامعة إلى ضرورة حصر الأصناف الزائدة عن الحاجة بالمخازن حتى يتسنى اعداد خطة لاعادة توزيعها على كليات ومعاهد وفروع الجامعة وفقاً لاحتياجاتها.

انشأ بتاريخ: 20 أبريل 2024

تنظم وحدة إدارة المشروعات ومكتب دعم الابتكار ونقل وتسويق التكنولوجيا "تايكو" يوم الثلاثاء 23 ابريل 2024، الساعة 12.30 ظهرًا بمدرج A1 بمبنى البرامج العلمية المتخصصة بكلية الهندسة جامعة الإسكندرية، لقاء تعريفي للاعلان عن مبادرة تواصل بالتعاون مع مركز تحديث الصناعة (التحدي الأول -الاقتصاد الأخضر والتنمية المستدامة).

للتسجيل اضغط هنا أو يمكنكم زيارة هذا الرابط  للاطلاع على التفاصيل كاملة

انشأ بتاريخ: 17 أبريل 2024

انشأ بتاريخ: 16 أبريل 2024

أعلن الدكتور عبد العزيز قنصوه رئيس جامعة الإسكندرية، ظهور نتائج تصنيف QS للتخصصات الجامعية لعام 2024، ويشمل ترتيب أفضل 15,559 جامعة على مستوى العالم، وقد شملت التخصصات الأساسية خمس قطاعات من العلوم (الفنون والعلوم الإنسانية والهندسة والتكنولوجيا وعلوم الحياة والطب، وعلوم طبيعي، والعلوم الاجتماعية، والإدارة)، وأكثر من 90 تخصصًا فرعيًا.

واحتلت جامعة الإسكندرية مراكز متقدمة عالمياً فى ١٨ تخصصا فرعيًا وذلك على النحو التالي:-

*جاءت جامعة الإسكندرية في تخصص إدارة المكتبات والمعلومات في المرتبة (51-70) عالمياً.

*وفي مجال العلوم البيطرية: جاءت جامعة الإسكندرية في المركز (51-70) عالميًا.

*وفي مجال هندسة البترول: جاءت جامعات الإسكندرية، وجامعة القاهرة، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في المركز (51-100) عالميًا.

*وفي مجال الصيدلة وعلم الأدوية: جاءت جامعة الإسكندرية في المركز الإسكندرية (101-150) عالميًا.

*وفي مجال الهندسة المدنية والإنشائية: جاءت جامعة الإسكندرية في المركز (151-200) عالميًا.

*وفي مجال العمارة والبيئة العمرانية جاءت جامعة الإسكندرية (201-240) عالميًا.

*وفي مجال الزراعة والغابات، جاءت جامعة الإسكندرية في المركز (201-250).

*في مجال الدواء: حققت جامعة الإسكندرية المركز (251-300) عالميًا.

*وفي مجال الهندسة الكيميائية: جاءت جامعة الإسكندرية فى المركز (251-300) عالميًا.

*وفي مجال العلوم البيولوجية: حققت جامعة الإسكندرية المركز (401-450) عالميًا.

*وفي مجال الكيمياء، جاءت جامعة الإسكندرية فى المركز (451-500) عالميًا.

*وفي مجال الهندسة الكهربائية والإلكترونية: جاءت جامعة الإسكندرية (301-350) عالميًا.

*وفي مجال الهندسة التكنولوجية: جاءت جامعة الإسكندرية فى المركز (334) عالميًا.

*وفي مجال علوم الحياة والطب: جاءت جامعة الإسكندرية فى المركز (342) عالميًا.

*وفي مجال الهندسة الكيميائية: جاءت جامعة الإسكندرية في المركز (351-400) عالميًا.

*وفي مجال علوم المواد: جاءت جامعة الإسكندرية في المركز (351-400) عالميًا.

*وفي مجال العلوم البيئية: جاءت جامعة الإسكندرية في المركز (401-450) عالميًا.

*وفي مجال علوم الحاسب الآلي ونظم المعلومات: جاءت جامعة الإسكندرية فى المركز (501-550) عالميًا.

وأشار رئيس الجامعة إلى إن تصنيف (QS) العالمي يستند على أربع مؤشرات هي السمعة الاكاديمية للتخصص الذي يقدمه البرنامج، وسمعة الخريجيين، وحجم الاستشهادات من الأبحاث وشبكة الأبحاث المنشورة بين باحثين ينتمون الى أكثر من دولة، لافتا أن إرتقاء جامعة الإسكندرية فى التصنيف لهذا العام يعد نتاج مجهود عمل مشترك بين كافة منتسبي جامعة الإسكندرية للإرتقاء بالقدرة التنافسية لمنظومة البحث العلمي في الجامعة، وأضاف أن جامعة الإسكندرية تولي اهتماما خاصا بالمجالات البحثية التي تلائم متطلبات التصنيفات العالمية والارتقاء بمخرجات الأبحاث العلمية التي يتم إنتاجها بالجامعة، وذلك من خلال تحفيز النشر العلمي في المجلات العلمية ذات التصنيف الأول، وعقد بروتوكولات تعاون مع كبري الجامعات الدولية، وتشجيع الابتكار وريادة الأعمال وربط المنتج البحثي بالصناعة، وتوجيه الأبحاث العلمية لخدمة المجتمع، كما أشاد رئيس الجامعة بدور بنك المعرفة المصري في توفير الكم الهائل من المصادر العلمية اللازمة للباحثين من أجل تعزيز البحث العلمي في مصر، والارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية دوليًا.