أخبار الكليات
كلية الصيدلة تعقد محاضرة تثقيفية عن "التحديات الإقليمية وتأثيرها على الأمن القومى المصرى"
فى إطار حرص جامعة الإسكندرية على تعزيز الوعى الوطنى وقيم الإنتماء لدى طلابها، وتحت رعاية الدكتور عبد العزيز قنصوه، رئيس جامعة الإسكندرية، نظّمت قوات الدفاع الشعبى والعسكرى ممثلة فى إدارة التربية العسكرية بالتعاون مع كلية الصيدلة، صباح اليوم الأربعاء 6 أغسطس 2025، محاضرة تثقيفية بعنوان: "التحديات الإقليمية وتأثيرها على الأمن القومى المصرى"، ألقاها اللواء أ. ح. د. بهجت محمد فريد.
حضر الندوة الدكتورة حنان الجويلي، عميد الكلية، والسادة الوكلاء وأعضاء هيئة التدريس، وجمع من طلاب الكلية.
وقدم اللواء أ. ح. د. بهجت محمد فريد، عرضًا تحليليًا وافيًا تناول أبرز التحديات الإقليمية الراهنة، وتأثيراتها المباشرة وغير المباشرة على الأمن القومي المصرى، مؤكداً أن وعى المجتمع، ولاسيما بين فئة الشباب الجامعي، يُعدّ خط الدفاع الأول في مواجهة مخاطر الحروب غير التقليدية، وأن الجامعات تمثل منارات للفكر المستنير القادر على التصدي لتلك المخاطر.
وفى كلمتها، أكدت الدكتورة حنان الجويلى على أهمية بناء الوعى الوطنى لدى الطلاب، مشيرة إلى أن مصر تواجه تحديات مستمرة من أطراف تسعى للنيل من استقرارها، إلا أن وعي الشباب وولاءهم لوطنهم يظلان الحصن المنيع في مواجهة هذه التحديات.
وأضافت أن الجامعة لم تعد فقط مؤسسة تعليمية، بل باتت منصة لصناعة الوعي وبناء الإنسان القادر على حماية الوطن والتفاعل الإيجابي مع قضايا مجتمعه.
كما أشاد العقيد محمد ماهر مدير إدارة التربية العسكرية بجامعة الإسكندرية، بدور كلية الصيدلة في تعزيز الشراكة مع القيادة العامة للتربية العسكرية، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للتوعية القومية والوطنية.
تأتى هذه الفعالية ضمن سلسلة الندوات والبرامج التى تنفذها جامعة الإسكندرية بالتعاون مع إدارة التربية العسكرية لتعزيز قيم الانتماء الوطني، وترسيخ مفهوم الأمن القومي لدى الطلاب، بما يعكس الدور الريادي للجامعات المصرية في خدمة قضايا الوطن وبناء الإنسان.
كلية التربية تنظم مؤتمرها العلمى الدولى عن إدارة المواهب التعليمية لبناء كوادر المستقبل
تحت رعاية الدكتور عبد العزيز قنصوه، رئيس جامعة الإسكندرية، نظّم قسم الإدارة التربوية وسياسات التعليم بكلية التربية، المؤتمر السنوي الدولي الرابع تحت عنوان: "إدارة المواهب في المؤسسات التعليمية: استراتيجيات القيادة التربوية لبناء كوادر المستقبل"، وذلك بمدرج (1) بالكلية، بحضور الدكتور حسن سعد عابدين، عميد الكلية، والدكتور محمد خميس حرب، رئيس قسم الإدارة التربوية وسياسات التعليم ورئيس المؤتمر، والدكتور سالم عبد الرازق سليمان، وكيل الكلية لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة السيدة محمود إبراهيم، وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث، والدكتور عربي أبو زيد، مدير مديرية التربية والتعليم بالإسكندرية، والدكتور إبراهيم الجمل، عضو بيت العائلة المصرية ورئيس لجنة الفتوى بالأزهر الشريف بالإسكندرية، والدكتور شاكر محمد فتحي، رئيس الجمعية المصرية للتربية المقارنة والإدارة التعليمية، إلى جانب نخبة من أعضاء هيئة التدريس من مصر والدول العربية.
وفى كلمته رحب الدكتور حسن سعد عابدين بجميع المشاركين، مؤكداً أهمية المؤتمر كمنصة علمية لتبادل الخبرات والرؤى، وكمساهمة فاعلة في تطوير المنظومة التعليمية على المستويين المحلي والدولى، وأكد أن المؤتمر يعكس الدور الريادي لكلية التربية – جامعة الإسكندرية، في دعم الحوار حول قضايا التعليم وتطوير استراتيجيات فعالة لإدارة المواهب، في ظل مساعي الدولة المصرية للاستثمار في العقول الشابة وبناء مستقبل قائم على المعرفة والابتكار.
وفي كلمته، أوضح الدكتور عربي أبو زيد أن كلية التربية تُعد شريكًا أساسيًا في إعداد القيادات التربوية القادرة على مواكبة التحولات التكنولوجية، بما يعزز من كفاءة النظام التعليمي ويجعله أكثر قدرة على التعامل مع تحديات العصر، مؤكداً أن القيادة الواعية هي مفتاح نجاح التعليم والنهوض بالمجتمع.
ومن جانبه، أشار الدكتور محمد خميس حرب إلى أن استمرار انعقاد المؤتمر على مدار أربع سنوات متتالية، يجسد إيمان القسم العميق بقيمة الحوار العلمي وتبادل الخبرات، ويعكس التزامه بالمساهمة الجادة في تطوير الفكر والممارسة التربوية بما يتماشى مع متغيرات الواقع التعليمى، ووجّه الشكر لكل من ساهم في تنظيم هذا الحدث العلمي المتميز، من باحثين ومشاركين ورؤساء جلسات ولجان تنظيمية.
تضمن المؤتمر عدداً من الجلسات العلمية التي تناولت قضايا محورية في إدارة المواهب وتطوير القيادات التعليمية، وشهد طرح أوراق بحثية وتجارب ميدانية من باحثين وخبراء في مجالات التعليم والإدارة.
وفي ختام الفعاليات، أُعلنت توصيات المؤتمر التي من شأنها دعم السياسات التعليمية وتعزيز بيئة الابتكار داخل المؤسسات التربوية،
واختُتم المؤتمر بتكريم اللجنة المنظمة، مؤكدين على أهمية العمل المشترك من أجل مستقبل تعليمى مشرق.
كلية التربية النوعية تنظم الملتقى الثانى للدراسات العليا والبحوث تحت عنوان "رؤى وإتجاهات فى تطوير التعليم النوعى المعاصر"
تحت رعاية الدكتور عبد العزيز قنصوة، رئيس جامعة الإسكندرية، نظّمت كلية التربية النوعية اليوم الأربعاء الموافق 6 أغسطس 2025، فعاليات الملتقى الثاني للدراسات العليا والبحوث تحت عنوان: "رؤى وإتجاهات فى تطوير التعليم النوعى المعاصر"، وذلك بحضور نخبة من القيادات الأكاديمية والخبراء والمتخصصين في مختلف المجالات النوعية.
شهد افتتاح الملتقى الدكتورة نجدة ماضى، عميد الكلية ورئيس الملتقى، والدكتورة سلوى باشا، وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث ونائب رئيس الملتقى، والدكتور مختار يوسف، نائب رئيس جامعة الإسكندرية الأسبق، والدكتور شريف عبد المنعم، منسق الملتقى، والدكتورة دينا الجيار، المدير التنفيذي لوحدة إدارة المشروعات بالجامعة، والدكتور سعد درويش، العميد السابق لكلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي بجامعة مطروح، والدكتورة لمياء الشافعي، مساعد منسق القضايا الاجتماعية بجامعة الإسكندرية، والدكتورة سارة أسامة، مسؤول الاتصال بحاضنة "PILOT"، والدكتورة ريهاف حسن فولة، الاستشاري الدولي المعتمد في الإدارة والتعليم والتدريب، والأستاذة منى قبطان، المدير العام لإدارة العلاقات الثقافية بالجامعة، إلى جانب عدد من عمداء ووكلاء الكليات والمعاهد، ولفيف من الباحثين وطلاب الدراسات العليا.
وفي كلمتها الافتتاحية، أكدت الدكتورة نجدة ماضى أن الملتقى يمثل حدثًا علميًا بارزًا يُعنى بمناقشة قضايا وتوجهات التعليم النوعي المعاصر، موضحة أن تنظيمه يأتي انطلاقًا من حرص الكلية على تعزيز ثقافة البحث العلمي، وإتاحة الفرصة للباحثين لتبادل الأفكار والرؤى حول أحدث الاتجاهات التي تسهم في تطوير التعليم النوعي بما يواكب تحديات ومتطلبات العصر، وأكدت أن مرحلة الدراسات العليا ليست مجرد استكمال مسار تعليمي، بل تمثل منصة لإنتاج المعرفة وبناء أطر فكرية جديدة تدعم جهود التنمية المجتمعية، مؤكدة أهمية توفير بيئة تعليمية محفزة تجمع بين الأساتذة والباحثين والإداريين لدعم مسيرة العلم وخدمة المجتمع، كما توجهت بالشكر لكافة القائمين على تنظيم الملتقى والمشاركين فيه، معتبرة إسهاماتهم إضافة نوعية للمجال الأكاديمي.
ومن جانبها، أوضحت الدكتورة سلوى باشا أن الملتقى يشكل منصة علمية فريدة تتيح لطلاب الدراسات العليا التفاعل مع نخبة من الأساتذة والخبراء في قضايا التعليم النوعي، مشيرة إلى أهمية تعزيز الحوار الأكاديمي حول قضايا النشر الدولي، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، والمشروعات البحثية، والتنمية المستدامة، والبعثات العلمية، والتطور التكنولوجى، وأكدت أن الملتقى يعكس إيمان الكلية بأهمية إعداد جيل من الباحثين القادرين على إحداث التغيير، من خلال تبني مشروعات بحثية مبتكرة تراعي الاتجاهات الحديثة وتربط البحث العلمي بقضايا المجتمع واحتياجاته الفعلية. كما أعربت عن أملها في أن تسهم جلسات الملتقى في بلورة توصيات عملية تدعم التطوير الأكاديمى والتربوى.
تضمن الملتقى مناقشة عدد من المحاور العلمية المتخصصة، أبرزها البحث العلمي الفعال، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمى، وجودة البحث العلمى في ضوء أهداف التنمية المستدامة، والمشروعات البحثية، وحقوق الملكية الفكرية، والحاضنات التكنولوجية، وبراءات الاختراع، والنشر الدولى.
شارك في مناقشة هذه المحاور نخبة من الأساتذة والمتخصصين الذين أثروا جلسات الملتقى برؤاهم العلمية وخبراتهم الثرية، بما ساهم في تحقيق أعلى قدر من الاستفادة للباحثين وطلاب الدراسات العليا المشاركين
بمشاركة واسعة.. كلية الهندسة تستعرض برامجها التخصصية الحديثة أمام طلاب الثانوية العامة
تحت رعاية الدكتور عبد العزيز قنصوه، رئيس جامعة الإسكندرية، عقدت كلية الهندسة، أمس، فعاليات "اليوم التعريفي المفتوح"، الذي نظمته الكلية للتعريف ببرامجها الهندسية التخصصية الجديدة، وذلك وسط حضور واسع من طلاب الثانوية العامة وأولياء أمورهم، بمدرج (1) بمبنى الإعدادي.
جاء تنظيم اليوم المفتوح بحضور كل من الدكتور وليد البرقي، عميد الكلية، والدكتور عصام وهبة، وكيل الكلية لشؤون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور وائل المغلاني، وكيل الكلية لشؤون التعليم والطلاب، والدكتور مجدي عبد العظيم، مدير شبكة المعلومات بجامعة الإسكندرية، والدكتورة دينا سعد الله، مدير مركز التطوير الوظيفي، وبالتنسيق العام مع الدكتور أحمد التراس، مسؤول العلاقات الدولية ومنسق برنامج هندسة الحاسبات والاتصالات بالكلية.
خلال كلمته الافتتاحية، رحب الدكتور وليد البرقي بالحضور، مؤكدًا حرص الكلية على تطوير منظومة التعليم الهندسي لمواكبة متطلبات الثورة الصناعية الرابعة، من خلال تقديم برامج دراسية تخصصية حديثة بنظام الساعات المعتمدة، تتيح للطلاب فرص التميز الأكاديمي والتنافس بقوة في سوق العمل المحلي والدولى، كما أشار إلى سعي الكلية المستمر لربط المقررات الأكاديمية بالواقع العملي عبر شراكات فعالة مع كبرى المؤسسات الصناعية، وتوفير فرص تدريب حقيقية للطلاب داخل بيئات العمل، إلى جانب تعزيز التعاون الدولي عبر برامج درجات مزدوجة واتفاقيات مع جامعات مرموقة حول العالم.
هذا وقد اتسم اللقاء بالتفاعل المباشر بين إدارة الكلية والحضور، حيث حرص العميد على الإجابة عن كافة الاستفسارات التي شملت آليات القبول والتسجيل، وطبيعة البرامج التخصصية، وفرص الدراسة بالخارج، والمنح، والتدريب، والنظام الأكاديمي المطور، وذلك بأسلوب شفاف وواضح نال استحسان المشاركين.
وقد أعرب الطلاب وأولياء الأمور عن إعجابهم بحُسن التنظيم والمحتوى الأكاديمي المطروح، مؤكدين أن هذا اليوم أتاح لهم رؤية متكاملة ومطمئنة حول مستقبل الدراسة في الكلية، ورسّخ ثقتهم بجودة التعليم الهندسي الذي تقدمه الجامعة، والذي يواكب التطورات التكنولوجية ويعزز جاهزية الخريجين لسوق العمل.
شاهد اليوم التعريفي لبرامج كلية الهندسة
كلية طب الأسنان تحتفل بتخريج الدفعة 77
تحت رعاية الدكتور عبد العزيز قنصوه، رئيس جامعة الإسكندرية، احتفلت كلية طب الأسنان بتخريج الدفعة 77 دفعة عام 2025، وذلك خلال احتفالية كبرى أقيمت أمس بقاعة المؤتمرات الرئيسية بمكتبة الإسكندرية.
جاء الاحتفال بحضور الدكتور أحمد عادل عبد الحكيم، عميد الكلية، والسادة الوكلاء، والسفير غانم صقر الغانم، سفير دولة الكويت بالقاهرة، والدكتور خالد المحارب، رئيس المكتب الثقافي الكويتي، إلى جانب ممثلين عن السفارة الماليزية، وأعضاء هيئة التدريس، وأولياء الأمور، والطلاب.
وفي كلمته خلال الحفل، أعرب الدكتور أحمد عادل عبد الحكيم، عميد الكلية، عن سعادته بهذه اللحظة الاستثنائية التي تُجسد ثمرة سنوات من الجهد والاجتهاد، وتوجّه بالشكر والتقدير لكل من شارك في دعم الطلاب خلال هذه المسيرة، لأعضاء هيئة التدريس الذين كانوا سندًا علميًا وتربويًا، وأولياء الأمور الذين قدّموا كل أشكال الدعم والرعاية لأبناءهم، وأكد عميد الكلية أن التخرج لا يُعد نهاية الطريق، بل هو بداية لمرحلة جديدة تحمل في طياتها تحديات ومسؤوليات كبيرة، معربًا عن ثقته الكاملة في خريجي الكلية وقدرتهم على مواجهة المستقبل بكفاءة، والاستمرار في التطور والعطاء في مجالاتهم، وأشار إلى أن الكلية لم تدّخر جهدًا في تقديم الدعم الأكاديمي والعلمي للطلاب، لاسيما في مرحلة ما بعد البكالوريوس، وذلك من خلال "قاعدة التعليم الطبي المستمر" التي تتيح مجموعة متنوعة من الدورات التخصصية المكثفة، إلى جانب برامج الدراسات العليا التقليدية، التي تشمل 14 تخصصًا دقيقًا، وأوضح أن الكلية خطت خطوات رائدة على مستوى التعاون الدولي، حيث تم توقيع اتفاقيات أكاديمية مع كبرى الجامعات العالمية، مثل جامعة برشلونة الإسبانية وجامعة إيسكس البريطانية، ما أتاح الفرصة أمام طلاب الكلية للحصول على درجتي ماجستير مزدوجة، إحداهما في مجال طب الأسنان من جامعة الإسكندرية، والأخرى في تطبيقات الذكاء الاصطناعي وعلوم الحاسب من جامعة إيسكس، وذلك في إطار جهود الجامعة برئاسة الدكتور عبد العزيز قنصوه، رئيس الجامعة لتعزيز الشراكات الدولية وتطوير منظومة التعليم.
فيما أكد الدكتور محمد ممدوح شكري، وكيل الكلية لشؤون التعليم والطلاب، ومدير برنامج التعليم الدولي، أن الكلية أصبحت وجهة تعليمية مفضلة للطلاب الوافدين من مختلف الجنسيات العربية والأفريقية والآسيوية، مشيرًا إلى أن هذا التنوع أسهم في إثراء البيئة التعليمية وتعزيز قيم التفاهم والتسامح، ومؤكدًا أن مصر ستظل دائمًا حاضنة لكل طلاب العلم من مختلف أنحاء العالم.
ومن جانبها، عبّرت الدكتورة هالة مقلد، المدير التنفيذي لإدارة الوافدين بالجامعة، عن سعادتها بالمشاركة في الحفل، مشيدة بجهود الطلاب الوافدين وتفوقهم، داعية الخريجين إلى مواصلة رسالتهم الإنسانية في خدمة أوطانهم.
وشهدت الاحتفالية تقسيم الخريجين إلى ثلاث فقرات رئيسية:
*الجزء الاول تم تخصيصه للاحتفال بتخريج 186 طالبًا من برنامج الساعات المعتمدة من 11 جنسية مختلفة (الأردن، سوريا، فلسطين، اليمن، السعودية، البحرين، العراق، السودان، جنوب السودان، لبنان، كينيا).
*الجزء الثانى تم تخصيصه للاحتفال بتخريج البرنامج الدولي وعددهم 111 طالبًا من دول (مصر، الكويت، ماليزيا، سوريا، السعودية).
*الجزء الثالث تم تخصيصه للاحتفال بتخريج 400 طالب مصري من برنامج الساعات المعتمدة دفعة عام 2025.
كما تم تكريم 48 من أوائل الخريجين، إلى جانب 5 من الطلاب المتميزين في المجالات العلمية والثقافية والرياضية، تقديراً لإنجازاتهم المشرفة خلال سنوات الدراسة.
كما حرصت الكلية على تكريم ٣٦ من طلبة الدراسات العليا ممن ساهموا في النشر العلمي المتميز، وذلك انطلاقًا من إيمانها العميق بأهمية دعم منظومة البحث العلمي، باعتباره أحد الركائز الأساسية لقياس جودة البرامج الأكاديمية ومؤشرًا على كفاءتها. ويأتي هذا التكريم تعزيزًا لدور الكلية في ترسيخ ثقافة البحث والإنتاج العلمي، بما ينعكس إيجابًا على مكانتها العلمية والبحثية، ويسهم في تعزيز موقع جامعة الإسكندرية كمؤسسة أكاديمية رائدة ذات حضور فاعل ومؤثر على الصعيدين الإقليمي والدولي.