انشأ بتاريخ: 11 أغسطس 2025

تحت إشراف الأستاذ الدكتور سعيد علام، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة" والأستاذ الدكتور/ هاني خميس أحمد عبده، عميد كلية الآداب، والأستاذ الدكتور محمد أحمد السوداني، وكيل كلية الأداب لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
قام قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بتنظيم ندوة بعنوان اليـوم العالمـي للإلتهــاب الكبـــدي" وذلك يوم الســــبت الموافق 2 أغسطس 2025، في تمام الساعة 12 ظهرًا بقاعة الندوات وقد حاضر في هذه الندوة الأستاذ الدكتور/هشام أيوب (أستاذ أمراض الكبد والجهاز الهضمي- كلية الطب – جامعة الإسكندرية)، د/نرمين عثمان (مدرس بمعهد البحوث الطبية-قسم المعلوماتية الحيوية الطبية والإحصاء الطبي)
استهدفت الندوة تسليط الضوء على أحد أخطر التحديات الصحية التي تواجه البشرية في العصر الحديث وهي التهاب الكبد الفيروسي، ذلك المرض الصامت الذي يفتك بملايين الأرواح حول العالم، ويتسبب في مضاعفات خطيرة قد تصل إلى تليف الكبد وسرطانه.
أدار الندوة الأستاذ الدكتور / مجدي عجمية (القائم بأعمال رئيس مجلس قسم اللغات الشرقية وآدابها ومنسق الأنشطة الطلابية) وقام الأستاذ الدكتور/محمد أحمد السوداني (وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة) بالترحيب بالسادة الحضور وإلقاء كلمة عن أهمية رفع مستوى الوعي المجتمعي بمرض الإلتهاب الكبدي، وتثقيف المجتمع حول سبل الوقاية منه، وأهمية الكشف المبكر والعلاج. ثم أحال الكلمة إلى السادة الضيوف لمواصلة موضوعات الندوة حيث تناولوا عدة محاور منها:
مقدمة عن الكبد ووظائفه الحيوية في الجسم.
1. أنواع الالتهاب الكبدي وأسبابه:
2. العادات السيئة (الكحول، الأدوية دون إشراف طبي)
3. طرق انتقال العدوى:
*نقل الدم، الأدوات الملوثة، العلاقات غير الآمنة.
*أعراض الالتهاب الكبدي ومضاعفاته من الأعراض البسيطة إلى المضاعفات الخطيرة مثل تليف الكبد أو السرطان.
4. الوقاية والعلاج وذلك من خــلال:
*التطعيم، النظافة، الفحص المبكر، العلاجات المتاحة.
*مبادرة "100 مليون صحة"، دور المؤسسات التعليمية والصحية.
وقد ختم الندوة الأستاذ الدكتور/محمد أحمد السوداني قائلًا أن التهاب الكبد ليس نهاية المطاف، وإنما هو تحدٍ صحي يمكن تجاوزه بالوعي، الوقاية، والتعاون بين الدولة والمواطن.

انشأ بتاريخ: 11 أغسطس 2025

تحت إشراف الأستاذ الدكتور سعيد علام، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والأستاذ الدكتور هاني خميس أحمد عبده، عميد كلية الآداب والأستاذ الدكتور محمد أحمد السوداني، وكيل كلية الأداب لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.

قام قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بتنظيم ندوة بعنوان"مصــر أولًا" وذلك يوم الســــبت الموافق 26/7/٢٠٢٥ في تمام الساعة 12 ظهرًا بقاعة الندوات وقد حاضر في هذه الندوة مقــدم/ شهــاب مجــدي (نائب مدير إدارة التربية العسكريــة بجامعة الإسكندرية)، سيـادة العميـــد/ أســـامـــــــــة عبــــد الحليـــــــم (أحـــــــــد قـــــــادة الدفـــــاع الجــــــوي) وسيادة اللواء محمــد بطيشــة ( المستشــار الأمنـــي للصحافـة العربيـة الدوليــة – وممثلاً سابقًا للسيد وزير الدفاع بدولة رومانيـا)

استهدفت الندوة تسليط الضوء على إنجازات الثورة في مختلف المجالات السياسية والاجتماعية والاقتصادية.
أدار الندوة الأستاذ الدكتور / مجدي عجمية (القائم بأعمال رئيس مجلس قسم اللغات الشرقية وآدابها ومنسق الأنشطة الطلابية) وقام الأستاذ الدكتور/محمد أحمد السوداني (وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة) بالترحيب بالسادة الحضور وإلقاء كلمة عن أهمية توعيـة الشبـاب وتعزيــز الإنتماء والولاء للوطـن وغرس القيم الوطنية لبناء جيل واعٍ يتحلي بالأخلاق والمبادىء السامية ثم أحال الكلمة إلى السادة الضيوف لمواصلة موضوعات الندوة متناولين عدة محاور منها:
1. خلفيات وأسباب قيام ثورة 23 يوليو.
2. الأوضاع السياسية والاجتماعية قبل الثورة.
3. دور الفساد والاستعمار والملكية.
4. التعريف بقيادات الثورة.
5. إنجازات الثورة وتأميم قناة السويس.
6. تأثير الثورة على العالم العربي وأفريقيا
7. الدور القيادي لمصر في تلك المرحلة.
8. النقد والتحليل الموضوعي لمسار الثورة
9. تقييم نتائج التحولات الاقتصادية والاجتماعية.
10.دروس مستفادة من ثورة 23 يوليو ومنها:
* تعزيز روح الانتماء الوطني لدى الحضور، خاصة فئة الشباب.
* تحليل آثار الثورة على مستقبل مصر والمنطقة العربية.

وقد ختم الندوة الأستاذ الدكتور محمد أحمد السوداني مؤكـدًا أن ثورة 23 يوليو لم تكن مجرد لحظة عابرة في التاريخ، بل كانت تعبيرًا حقيقيًا عن إرادة شعب حيث تركت إرثًا عظيمًا من الإنجازات والتحديات، وأصبحت رمزًا للنضال الوطني والتحرر، ليس فقط في مصر، بل في أنحاء كثيرة من العالم العربي والأفريقي.

انشأ بتاريخ: 10 أغسطس 2025

فى مشهد وطنى مفعم بالعطاء، وتحت رعاية الدكتور عبد العزيز قنصوه، رئيس جامعة الإسكندرية، نظّمت الجامعة بالتعاون مع قوات الدفاع الشعبى والعسكرى، حملة للتبرع بالدم لصالح بنك الدم بمستشفيات الجامعة، إيماناً بدور الجامعة والقوات المسلحة فى خدمة المجتمع وتعزيز قيم التعاون والتضامن بين أبناء الوطن.

شهدت الحملة إقبالًا غير مسبوق من طلاب وطالبات الجامعة، الذين توافدوا من مختلف الكليات للمشاركة طواعية، انطلاقًا من إيمانهم العميق بأهمية العمل التطوعي ودوره الإنساني في إنقاذ الأرواح، وقد نجحت الحملة في جمع [٣٠٠] كيس دم، متجاوزة الهدف المحدد البالغ [ ١٥٠] كيسًا بأكثر من المتوقع، في إنجاز يعكس الوعي والمسؤولية الوطنية لدى الشباب الجامعى.

وأكد العقيد محمد ماهر، مدير إدارة التربية العسكرية بجامعة الإسكندرية، أن الحملة تسعى لتوفير احتياجات المستشفيات الجامعية من الدم، ودعم الأسر التي تحتاج إلى عمليات نقل دم، فضلًا عن إجراء فحوصات طبية شاملة للمتبرعين للاطمئنان على صحتهم وإمدادهم بنتائج التحاليل، بما يمنح الحملة بعدًا إنسانيًا وصحيًا متكاملًا.

تأتي هذه الفعالية ضمن سلسلة أنشطة نوعية تنفذها قوات الدفاع الشعبى والعسكري بالتعاون مع الجامعات المصرية، دعمًا للعمل الإنساني والمجتمعي، وترسيخًا لقيم الانتماء والعطاء، وإيمانًا بأن التطوع هو ركيزة أساسية في بناء مجتمع قوي ومتماسك يشارك في تحقيق التنمية المستدامة وخدمة الوطن.

انشأ بتاريخ: 09 أغسطس 2025

فى إطار حرصها على تمكين طلابها وخريجيها من الانخراط بفاعلية في سوق العمل التعليمى، وتحت رعاية الدكتور عبد العزيز قنصوه، رئيس جامعة الإسكندرية، نظمت كلية التربية اليوم السبت 9 أغسطس 2025، الملتقى السادس للتوظيف تحت عنوان: "جدارات المعلم ومتطلبات التوظيف في المدارس بمحافظة الإسكندرية"، بمشاركة قيادات التعليم وممثلى المدارس الحكومية والخاصة، وأعضاء هيئة التدريس والخبراء التربويين.

افتتح الملتقى الدكتور حسن سعد عابدين، عميد الكلية، مؤكداً أن الملتقى يمثل جسراً عملياً يربط الطلاب والخريجين بفرص العمل الحقيقية، موضحاً أن إعداد المعلم القادر على المنافسة يتطلب امتلاكه مجموعة من الجدارات الأساسية، من بينها المهارات التكنولوجية، واستراتيجيات التدريس الحديثة، وإدارة الصف بكفاءة، لافتاً إلى أن الكلية تحرص على دمج هذه المهارات في برامجها الأكاديمية لضمان جاهزية الخريج لسوق العمل.

وفى السياق ذاته، أوضح الدكتور سالم عبد الرازق سليمان، وكيل الكلية لخدمة المجتمع، أن كثيراً من جهات التوظيف تشترط خبرة عملية مسبقة، وهو ما توفره الكلية من خلال برامج التدريب العملي الممتدة طوال سنوات الدراسة، مما يمنح الخريجين خبرة ميدانية حقيقية تؤهلهم للانخراط السريع في العمل عقب التخرج، وأكد أن البحث العلمي يمثل محركاً أساسياً لتطوير مهارات المعلم وتعزيز قدرته على المنافسة.

كما أوضحت الدكتورة السيدة محمود إبراهيم، وكيل الكلية للدراسات العليا، أن المدارس الخاصة تبحث عن كوادر تعليمية تمتلك مهارات متقدمة قادرة على التكيف مع التحديات المتغيرة في الميدان التعليمى.

وفى كلمتها، أكدت الدكتورة عزة شديد محمد، المدير التنفيذي لوحدة القياس والتقويم، أن توفير فرص العمل للخريجين يعد جزءاً أصيلاً من المسؤولية المجتمعية للكلية، فيما أشارت الدكتورة مروة صلاح العدوي، المدير التنفيذي لوحدة الخدمات التربوية، إلى أن تطوير أدوات التقييم يسهم في رفع جاهزية المعلم لسوق العمل، بينما أكدت الدكتورة فايزة عبد العليم، المدير التنفيذي لوحدة ضمان الجودة، على أن الكلية تقدم برامج تدريبية وخدمات تعليمية تواكب احتياجات المجتمع وتدعم كفاءة الخريجين.

من جانبه، شدد الأستاذ مجدي صابر، ممثل التعليم الخاص بالإسكندرية، على أهمية التنسيق المستمر بين الكلية والمدارس لتحديد الجدارات المطلوبة، بما يسهم في إعداد معلمين قادرين على مواكبة بيئات التعليم المختلفة.

شهد الملتقى حضور الأستاذ الدكتور محمد أنور فراج، عميد الكلية السابق، وعدد من أعضاء هيئة التدريس وخبراء التعليم، حيث ناقش الحاضرون آليات توسيع قاعدة التعاون مع المدارس والمؤسسات التعليمية بمحافظة الإسكندرية، وتعزيز فرص توظيف خريجي الكلية بما يلبي تطلعات سوق العمل التعليمى.